منتديات روافد الحريه***( ثوره على ضفاف النيل )
منتديات روافد الحريه***( ثوره على ضفاف النيل )
منتديات روافد الحريه***( ثوره على ضفاف النيل )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات روافد الحريه***( ثوره على ضفاف النيل )

ثقافىاجتماعى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا بكم فى منتديات روافد الحريه
وقوله تعالى { استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا } { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون }
يا غياث المستغيثين، يا حي يا قيوم ، يا ذا الجلال والإكرام ، يا بديع السماوات و الأرض، يا عزيز ، يا من يجيب المضطر إذا دعاه ... والمريض يدعو الله بنحو : يا رحمن يا رحيم يا شافي يا عافي اللهم رب الناس أذهب الباس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما...
هُوَ اللهُ الذي لا إله إلا هُوَ عالمُ الغيب والشهادة هو الرحمان الرحيم. هُوَ اللهُ الذي لا إله إلا هُوَ المَلك القدوس السلام المُؤْمِنُ المُهَيمن العزيزُ الجبارُ المتكبرُ سُبْحَانَ الله عما يُشِركون. هُوَ الله الخالق البارئ المُصَور له الأسماء الحُسْنى يُسَبّحُ له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم(
قـُـِل اللهُمَّ مالكَ المُلكِ تؤتي المُلكَ مَنْ تشاءُ و تنزعُ المُلكَ مِمن تشاء و تُعِز مَن تشاءُ و تُذل من تشاء بيدك الخيرُ إنك على كل شيء قدير. تولجُ الليلَ في النهار وتولجُ النهارَ في الليل و تُخرج الحَيَّ مِنَ المَيّت وتُخرج المَيّتَ مِنَ الحَي وترزق مَنْ تَشاءُ
اللهم صَلِّ على محمد و أزواجه و ذريته كما صليت على آل إبراهيم و بارك على محمد وأزواجه و ذريته، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد

 

 الضغط الجوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ebrehim
Admin
ebrehim


عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 01/03/2011

الضغط الجوي  Empty
مُساهمةموضوع: الضغط الجوي    الضغط الجوي  I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 07, 2011 6:44 pm

الضغط
الجوي





آيات
الإعجاز:


قال الله عز وجل:
{فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ
لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا
كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ
} [الأنعام:
125].







التفسير
اللغوي:


الحرج: المتحرّج:
الكافّ عن الإثم.

الحرج: أضيق
الضيق.




قال ابن الأثير: الحرج
في الأصل: الضيق.


رجل حرج وحرِجٌ: ضيّق
الصدر.


وحِرجَ صدرُه يحرج
حرجاً، ضاق فلم ينشرح لخير.








حقائق
علمية:


كلما ارتفع الإنسان في
السماء انخفض الضغط الجوي وقلّت كمية الأكسجين مما يتسبب في حدوث ضيق في الصدر
وصعوبة في التنفس.








التفسير
العلمي:


يقول الله عز وجل في
كتابه المبين :{فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ
لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا
كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ
}. [ الأنعام:
125].




آية محكمة تشير بكل
وضوح وصراحة إلى حقيقتين كشف عنهما العلم
.



الأولى: أن التغير
الهائل في ضغط
الجو الذي يحدث عند
التصاعد السريع في السماء، يسبب للإنسان ضيقاً في الصدر
وحرجاً.




الثانية: أنه كلما
ارتفع الإنسان في السماء انخفض ضغط الهواء وقلت بالتالي كمية الأوكسجين، مما يؤدي
إلى ضيق في الصدر وصعوبة في التنفس
.



ففي عام 1648 م أثبت
العالم المشهور بليز باسكال ( Blaise Pascal )
أن ضغط الهواء يقل كلما
ارتفعنا عن مستوى سطح البحر
.



جاء في الموسوعة
العالمية
ما ترجمته : إن الكتلة
العظيمة للجو غير موزعة بشكل متساوٍ بالاتجاه العامودي، بحيث تتجمع خمسون بالمئة من
كتلة الجو (50 %) مـا بين سطح الأرض وارتفـاع عشريـن ألف قدم (20.000
ft) فوق مستوى البحر، وتسعون
بالمئة (90 %) ما بين سطح الأرض وارتفاع خمسين ألف قدم (50,000

ft) عن سطح
الأرض
.



وعليه: فإن
الكثافة
( Density ) تتناقص بسرعة شديدة
كلما ارتفعنا بشكل عامودي، حتى إذا بلغنا ارتفاعات جد عالية، وصلت كثافة الهواء إلى
حد قليل جداً
.



كما جاء في المرجع نفسه
ما ترجمته: جميع المخلوقات الحية تحتاج إلى الأوكسجين، ما عدا المخلوقات البسيطة
المكونة من خلية واحدة
(one celled
organism).

وعلى سبيل المثال
الإنسان -عادة- لا بد أن يتنفس الأوكسجين، ليبقى حياً ومحافظاً على مستوى معين من
الضغط. فوجود الإنسان على ارتفاع دون عشرة آلاف قدم (10,000
ft)
فوق مستوى البحر لا يسبب له أية مشكلة جدية بالنسبة للتنفس. ولكـن إذا وجـد على
ارتفاع ما بين عشـرة آلاف وخمس وعشرين ألف قـدم (10,000 - 25,000
ft)
سيكون التنفس في مثـل هذا الارتفـاع ممكنـاً، حيث يستطيع الجهـاز التنفسي للإنسـان
(
respiratory
system)
أن يتأقلم بصعوبـة وبكثير من الضيق. وعلى ارتفاع أعلـى لن يستطيع الإنسان أن يتنفس
مطلقاً مما يؤدي -في العادة- إلى الموت بسبب قلة الأوكسجين (
(Oxygen Starvation.



وجاء في الموسوعة
الأميركية
ما ترجمته : " يجب على
الطائرة إذا كانت على علو شديد الارتفاع، أن تحافظ على مستوى معين من الضغط الداخلي
لحماية الركاب، فإن الضغط الجوي في تلك الارتفاعات يكون أدنى بكثير من الحد المطلوب
لتأمين الأوكسجين الكافي لبقاء الركاب على قيد الحياة. كما أن التغير السريع في
الضغط الجوي الناتج عن تغير الارتفاع يؤدي إلى انزعاج جسدي حاد. هذه الحالة سببها
ارتفاع نسبة النيتروجين في الدم عند الانخفاض السريع في الضغط ".




هذا، ومن المسلم به أن
الإنسان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن على أية معرفة بتغير الضغط وقلته
كلما ارتفع في الفضاء، وأن ذلك يؤدي إلى ضيق في التنفس، بل إلى تفجير الشرايين عند
ارتفاعات شاهقة.




ومع ذلك، فإن الآية
الكريمة : {فَمَنْ
يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ
يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي
السَّمَاءِ
}. [الأنعام: 125] تشير صراحة إلى أن
صدر الإنسان يضيق إذا تصاعد في السماء وأن هذا الضيق يشتد كلما ازداد الإنسان في
الارتفاع إلى أن يصل إلى أشد الضيق، وهو معنى " الحرج " في الآية، كما فسره علماء
اللغة.




ولقد عبّرت الآية عن
هذا المعنى بأبلغ تعبير في قوله تعالى: {كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ} إذ إن أصلها
"يتصعدُ " قلبت التاء صادا ثم أدغمت في الصاد، فصارت يْصّعدْ ومعناه أنه يفعل صعودا
بعد صعود
.



فالآية لم تتكلم عن
مجرد الضيق الذي يلاقيه في الجو، المتصاعد في السماء فقط، وإنما تكلمت أيضاً عن
ازدياد هذا الضيق إلى أن يبلغ أشده
.



فسبحان من جعل سماع
آياته لقوم سبب تحيرهم، ولآخرين موجب تبصرهم. وسبحان من أعجز بفصاحة كتابه البلغاء،
وأعيى بدقائق خطابه الحكماء، وأدهش بلطائف إشاراته الألباء
.



وسبحان من أنزل على
عبده الأُمِّيّ : {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}
[فاطر: 28].








مراجع
علمية:


جاء في الموسوعة
العالمية
ما ترجمته : إن الكتلة
العظيمة للجو غير موزعة بشكل متساو بالاتجاه العامودي، بحيث تتجمع خمسون بالمئة من
كتلة الجو ( %50 ) ما بين سطح الأرض وارتفاع عشرين ألف قدم (20.000
ft)
فوق مستوى البحر، وتسعون بالمئة (90%) ما بين سطح الأرض وارتفاع خمسين ألف قدم
(50.000
ft)
عن سطح الأرض
.



وعليه: فإن
الكثافة
(Density) تتناقص بسرعة شديدة
كلما ارتفعنا بشكل عامودي، حتى إذا بلغنا ارتفاعات جد عالية، وصلت كثافة الهواء إلى
حد قليل جداً
.

كما جاء في المرجع نفسه
ما ترجمته: جميع المخلوقات الحية تحتاج إلى الأوكسجين، ما عدا المخلوقات البسيطة
المكونة من خلية واحدة
(one celled organism).



وعلى سبيل المثال :
الإنسان - عادة - لا بد أن يتنفس الأوكسجين، ليبقى حياً ومحافظاً على مستوى معين من
الضغط. فوجود الإنسان على ارتفاع دون العشرة آلاف قدم (10.000
ft)
فوق مستوى البحر لا يسبب له أية مشكلة جدية بالنسبة للتنفس.ولكن إذا وجد على ارتفاع
ما بين عشرة آلاف وخمس وعشرين ألف قدم (10.000 - 25.000
ft)
سيكون التنفس في هكذا ارتفاع ممكنا، حيث يستطيع الجهاز التنفسي للإنسان
(
respiratory
system)
أن يتأقلم بصعوبة وبكثير من الضيق. وعلى ارتفاع أكثر لن يستطيع الإنسان أن يتنفس
مطلقاً مما يؤدي - في العادة - إلى الموت بسبب قلة الأوكسجين (
Oxygen
starvation).



وجاء في الموسوعة الأميركية ما
ترجمته : " يجب على الطائرة إذا كانت على علو شديد الارتفاع، أن تحافظ على مستوى
معين من الضغط الداخلي لحماية الركاب، فإن الضغط الجوي في تلك الارتفاعات يكون أدنى
بكثير من الحد المطلوب لتأمين الأوكسجين الكافي لبقاء الركاب على قيد الحياة. كما
أن التغير السريع في الضغط الجوي الناتج عن تغير الإرتفاع يؤدي إلى انزعاج جسدي
حاد. هذه الحالة سببها ارتفاع نسبة النيتروجين في الدم عند الانخفاض السريع في
الضغط ".








وجه
الإعجاز:

وجه الإعجاز في الآية
القرآنية هو دلالة لفظ "يصّعّد" على أن الارتفاع في السماء يسبب ضيقاً في التنفس
وهو ما كشفت عنه دراسات علم الفلك في عصرنا.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://25ja.hooxs.com
 
الضغط الجوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الضغط الجوي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روافد الحريه***( ثوره على ضفاف النيل ) :: الاعجاز فى القران-
انتقل الى: